Welcome!

Pellentesque habitant morbi tristique senectus et netus et malesuada fames.

About Me

About Me

Quisque in metus tristique, gravida dolor ut, varius neque. Maecenas ac risus aliquam, facilisis massa id, vulputate elit. Curabitur pretium arcu dictum, faucibus diam quis, commodo turpis. Proin viverra, risus eget egestas sodales, felis ante scelerisque ligula, eget condimentum diam ligula eu tellus.

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipisicing elit. Unde, exercitationem, laboriosam, modi non quisquam voluptas accusamus numquam ipsum reiciendis saepe veniam cupiditate explicabo autem. Repudiandae tempore dolore deserunt nemo voluptatum consectetur aspernatur expedita aliquid iste illo enim molestias vel animi quod.

Ali BajwaWeb Developer

My Services

Web designing

Graphic Designing

Content Writing

My Skills

Integer hendrerit erat sed tellus pretium, eu sodales eros dignissim. Duis augue eros, mollis ac velit at, rutrum tincidunt ipsum. Morbi semper dui id fringilla semper. Etiam vulputate sagittis vestibulum. Vivamus ac ante cursus, feugiat ipsum et, aliquet justo. Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipisicing elit. Iusto, minima soluta numquam perferendis illum alias omnis commodi error veritatis a esse nostrum asperiores recusandae.
  • Graphics 90%
  • HTML5 CSS3 75%
  • WordPress 66%
  • Blogger 88%

Blog

no image

إن الفن الشعبي كيفما كانت أنواعه وأنماطه مرتبطة بالبيئة والمجتمع الذي خلق فيه. وذلك نظرا لأن الفلكلور المغربي له خصوصياته في الإبداع. وينقسم الفلكلور المغربي إلى عدة أقسام، الشيء الذي يزيد من أهميته وسمعته بطبيعته وكثرته في الكمية والنوعية، وهكذا تجد رقصات ولوحات فنية مثل: " أغاني وموسيقى"، حكم وأمثال، حكايات وخرافات"محاجبات... أزليات شعبية"
 
▪ فلكلور المنطقة في عداد النسيان: لأن الأقلام الفنية لا تواكب الفلكلور المغربي في جميع أنواعه وبشتى ألوانه وأحواله، فلاحظنا كما لاحظ الرأي العام بالمنطقة أن هناك فتورا في هذا المجال من حيث التدوين، فلا نجد كلمة واحدة عن الفلكلور الشرقي الذي يعطينا نظرة أخرى عن الفلكلور المغربي ككل. فهناك قلة في التوثيق رغم كثرة ما نسمع عن طرب الآلة والطرب الأندلسي، والفن الأمازيغي ورقصة " اكناوة" ورقصات أحيدوس ورقصات لعلاوي وانهاري والركادة والعروبي وغيرها من الرقصات الشعبية.
تنوع الزي المغربي بين ما هو تقليدي و عصري
لا شك أن اللباس التقليدي جزء لا يتجزأ من التراث, والذي يعد احد المقومات اللازمة لتشييد الحضارة, فهو ضروري لتطوّر الحضارة ، حيث ان اللباس التقليدي أداة تعريف الأمم ورمز لتميزها وتفردها وهو خير شاهد على درجة وعيها وعلى تنوّع الحضارات المتعاقبة عليها .
يعتبر "القفطان" المغربي من أقدم الألبسة التقليدية، إذ يعود ظهوره إلى العصر المريني، لكنه انتشر في الأندلس، حسب بعض الباحثين، بفضل موسيقي "زرياب" في بداية القرن التاسع عشر، الذي كان يرتدي هذا الزي، حينما انتقل إلى الأندلس.
ويعتز المغاربة بقفطانهم كأحد رموز الثقافة الشعبية المتشبعة بأصالتها، ومهما تعددت أنواع الأثواب وجودتها تبقى للتكشيطة خاصيتها التي لا محيد عنها وهي مفخرة النساء من جميع الطبقات.وتجد أن المغربيات ما زلن يفضلن اللجوء إلى الخياط عوض التصميمات الحديثات.
وتتميز الخياطة التقليدية للقفطان المغربي بانتمائها إلى مناطق مغربية مشهورة. فالخياطة الفاسية تتميز بأصالة عريقة تمزج بين أصالة الإتقان والخيوط "الصقلية" المترقرقة باللمعان والتي لا ترضى المرأة الفاسية عنها بديلا. وهناك الخياطة الرباطية التي يطلق عليها أيضا الخياطة المخزنية، لأنها تجعل من الثوب قفطانا فضفاضا، كما كانت تلبسه نساء القصر في الماضي.
الفنانة لطيفة رأفت
الفنانة لطيفة رأفت التي دائما تحافظ على لباسها المغربي الجميل أثناء الحفلات و المهرجانات، أكن لها شخصيا كل الإحترام
no image
ذكر موقع The very normal girls المختصُّ في شؤُون النساء، سبعة أسباب جعلتها متميزة عن مثيلاتهن في العالم العربي، أوَّلها الجمال، حيثُ تقول سيدة مغربيَّة إنَّه بالرُّغم من النظر إلى المغربيات في بلدهن كما لوْ كُنَّ "موسطاشات" أي قبيحات إلَّا أنَّهن ينلن الإنصاف في الخارج، إذْ تلجأ نساء في الخارج إلى التجميل على يد مغربيات طمعًا في لمستهن. كما أنَّ مستحضرات مغربية صارت معيارًا في الجمال والأناقة، وباتت وصفات البشرة التي كانت تقبلُ عليها الجدَّات بالأمس حاضرة في صالونات راقية اليوم.
السببُ الثاني يتمثلُ في الدراية بأمور المطبخ والحذق في طهي الأطايب من حريرة وبسطيلة وحلويَّات، سيما أنَّ المطبخ المغربي معروف بصيته العالمِي، وبروافده العربيَّة والأمازيغيَّة واليهوديَّة، دون إغفال التأثيرات الأوروبيَّة والإفريقيَّة، كما أنَّ المغرب من أوائل زبناء الصين إقبالًا على الشاي الأخضر.
الباعثُ الثالث على كراهية نساء المغرب أوْ الغيرة منهن على وجه الخصوص من سعوديَّات، هو ما يتمتعن به من حريَّة، يملكن معها الحق في قيادة السيارة، والقطار بلْ حتَّى الطائرة، الأمر الذِي جعل سيدة خليجيَّة تستغربُ لمَّا شاهدت في مراكش كيف أنَّ نساء كثيرات يركبن الدراجات الناريَّة دون حرج.
وبحسب الجرد نفسه، فإنَّ ذكاء المغربيات سببٌ في التأليب ضدهن، سيما أنَّ أوساطًا محافظة في العالم العربي لا زالت تصفُ المرأة بناقصة العقل والدِّين، بينما تحققُ المرأة المغربية نتائج مبهرة في التحصيل الدراسي والأكاديمي، ولأدلَّ على ذلك، من وصول نسبة النجاح بين الإناث في البكالوريا المغربية إلى 43 في المائة مقابل 36.25 لدى الذُّكور.
أمَّا السببُ الخامس فمقترن بالسِّحر والشعوذَة والنظر إلى المغربيات كصاحبات عصا سحريَّة تروض الرجال، وتنتقم من الغريمات، بيدَ أنَّ سيدة مغربية تعلقُ على المعطى "لوْ كان بيدنا سحرنا، لفجرنا ينابيع البترُول".
وتنضافُ قدرات التواصل إلى الأسباب السبعة، فالمرأة المغربية تفهمُ بحسب المصدر ذاته، جميع اللهجات العربية، وتتحدثُ بلغاتٍ أجنبيَّة شتَّى، بحكم التفتح على الشرق والغرب "ثراء المغربيَّات في أنهن لسن أوروبيَّات ولا عربيَّات، فهنَّ مغربيَّات بكلِّ بساطة".
ويبرزُ التاريخُ في مقامٍ ثامن، بالنظر إلى مساهمة المرأة المغربية في مقاومة الفرنسيِّين والإسبان، إذْ لم تكن تخاف الإمساك بجثمان زوجها بين يدها، ورضيعها على الظهر، ومن رحم تلك القوة خرجت عيشة قنديشة.
ويخلصُ  موقع The very normal girls، في جردهِ أسباب الكراهية، إلى كون المرأة المغربيَّة مسلمةً متحررة، وهو ما يجرِي تمثلهُ في لاوعي الرجل العربي بمثابة تهديد للنظام الأبوي والذكورِي.
 عن موقع theverynormalgirls.com/

الملحاف أو الملحفة
تتميز العديد من مناطق المغرب بأزياء تقليدية نسائية خاصة بكل منطقة على حدة، واشتهرت "المحلفة" بجنوب البلاد، وهو زي ملون تلفه الصحراويات على أجسادهن.
يعرف لباس الملحفة الصحراوية بالمناطق الجنوبية من المغرب بكونه نوعاً من القماش الساتر الذي تغطي به المرأة بدنها بطريقة "الالتفاع" أو "التلفع"، بمعنى أنها تجلّل بها جسدها كله، فالملحفة تعد رمزاً قيمياً وحضارياً أيضاً".
ويحافظ نساء المناطق الصحراوية على ارتداء هذا الصنف من الأزياء التقليدية، ليس فقط لأنه زي يميز نساء الصحراء، ولكن أيضاً لكونه يرمز إلى حضارة المنطقة، وأناقة المرأة الصحراوية بمختلف انتماءاتها الاجتماعية والاقتصادية.
وبخصوص أنواع "الملاحف" التي تسود المنطقة الصحراوية بالمغرب، وتشبه مثيلاتها في بعض الدول المجاورة، أفاد الباحث بأنها تُوزَّع من حيث الألوان إلى ملاحف ذات ألوان مزركشة ومشرقة ترتديها الفتيات والسناء صغيرات السن، بينما الملاحف المصبوغة بألوان داكنة تميل إليها النساء كبيرات السن.
وتابع المتحدث أنه رغم محافظة الملحفة على وجودها في المناطق الصحراوية بالبلاد، غير أنها عرفت تطورات متسارعة في طريقة حياكتها وصناعتها لتواكب متطلبات العصر، مثل ملحفة "النص" أو "الرقيق" التي تغري الفتيات لشفافيتها، فضلاً عن ملحفة "الشرك"، أي الشرق، والتي تفد من موريتانيا، وتتسم بجودتها وغلاء ثمنها.

الجلابة المغربية النسائية
هي عبارة عن لباس طويل يمتد حتى الكاحل ويتوفر على غطاء للرأس وتختلف جلابة النساء عن جلابة الرجال بطريقة تطريزها وألوانها, وكانت النساء في الغالب لا يتأنقن كثيرٍا في الجلابة باعتبار أنهن يرتدينها فوق لباسهن للخروج وينزعنها بمجرد الوصول إلى مكان الحفل. إن جلابة النساء مختلفة عن جلابة الرجال من حيث الأسلوب والغرض. تلبس النساء المغربيات الجلابة لأسباب مختلفة أولها أن الجلابة لباس جد مريح وأنيق. كما أن الجلابة لباس محتشم ملائم للارتداء في بلاد إسلامية كالمغرب. و يلبس المغربيات الجلابة أيضا عند زيارتهن للعائلة خلال الأعياد الدينية.
القفطان المغربي
يصنع القفطان من الأثواب الرفيعة، ويمتد حتى الكاحل، ويتخذ شكل جلابة ذات كمين من غير غطاء رأس ولا طوق مفتوح من الأمام إما على طوله أو إلى منطقة الحزام, ويتم تطريزه بالخيوط الذهبية أو الفضية أو بهما معا، وهو إلى اليوم لباس الحفلات لا ينازعه في المكانة أي زي آخر.
Powered by Blogger.

الشائعة

تسمية 3

تسمية 1

تسمية 1

المشاركات الشائعة

Contact Me