إن الفن الشعبي كيفما كانت أنواعه وأنماطه مرتبطة بالبيئة والمجتمع الذي خلق فيه. وذلك نظرا لأن الفلكلور المغربي له خصوصياته في الإبداع. وينقسم الفلكلور المغربي إلى عدة أقسام، الشيء الذي يزيد من أهميته وسمعته بطبيعته وكثرته في الكمية والنوعية، وهكذا تجد رقصات ولوحات فنية مثل: " أغاني وموسيقى"، حكم وأمثال، حكايات وخرافات"محاجبات... أزليات شعبية"
 
▪ فلكلور المنطقة في عداد النسيان: لأن الأقلام الفنية لا تواكب الفلكلور المغربي في جميع أنواعه وبشتى ألوانه وأحواله، فلاحظنا كما لاحظ الرأي العام بالمنطقة أن هناك فتورا في هذا المجال من حيث التدوين، فلا نجد كلمة واحدة عن الفلكلور الشرقي الذي يعطينا نظرة أخرى عن الفلكلور المغربي ككل. فهناك قلة في التوثيق رغم كثرة ما نسمع عن طرب الآلة والطرب الأندلسي، والفن الأمازيغي ورقصة " اكناوة" ورقصات أحيدوس ورقصات لعلاوي وانهاري والركادة والعروبي وغيرها من الرقصات الشعبية.

No comments

Powered by Blogger.

الشائعة

تسمية 3

تسمية 1

تسمية 1

المشاركات الشائعة