إن الفن الشعبي كيفما كانت أنواعه
وأنماطه مرتبطة بالبيئة والمجتمع
الذي خلق فيه. وذلك نظرا لأن
الفلكلور المغربي له خصوصياته في
الإبداع. وينقسم الفلكلور المغربي
إلى عدة أقسام، الشيء الذي يزيد
من أهميته وسمعته بطبيعته وكثرته
في الكمية والنوعية، وهكذا تجد
رقصات ولوحات فنية مثل: " أغاني
وموسيقى"، حكم وأمثال، حكايات
وخرافات"محاجبات... أزليات شعبية"
...
